“تصبحين على خير … أحبّك”: قصّة طفل نام ولم يستيقظ!
توفي طفل في الثالثة من عمره يدعى براين نتيجة تعرّضه لمتلازمة الموت الفجائيّ.
وفي التفاصيل، قال الطفل لوالدته جازمين شورتلاند عبر الهاتف “تصبحين على خير، أحبكِ” وخلد إلى النوم ولكنه لم يستفق بعدها.
ولا تزال جازمين تتذّكر ضحكة طفلها وإشراقته بالرغم من مرور أسابيع عدّة على الحادثة.
وتعتبر جازمين اليوم أنّها تعيش كابوساً لا تتمنّى لأيّ أمّ أن تعيشه وهي لغاية اليوم لا تستطيع أن تُصدّق ما حصل.
أمّا عن تفاصيل ما حصل في ذلك اليوم، فتقول جازمين “استيقظت من النوم الساعة 8:15 صباحاً بسبب صراخ زوج والدتي الذي أتى باكياً ليخبرني أنّ براين توفي فبدأت بالصراخ والبكاء”.
والجدير بالذكر، أنّ براين كان يقضى عدّة أيّام في منزل جدته برفقة شقيقه أوستن البالغ من العمر عامين.
وكانت جازمين قد أرسلت كلّ من براين المصاب بالتهاب الغدة النكفيّة، وشقيقه أوستن إلى منزل جدتهما، خوفاً من أن تنتقل العدوى إلى طفلها الصغير إيفان الذي يبلغ من العمر 4 أشهر فقط.
وتعتبر جازمين اليوم أنّها تعيش كابوساً لا تتمنّى لأيّ أمّ أن تعيشه وهي لغاية اليوم لا تستطيع أن تُصدّق ما حصل.
أمّا عن تفاصيل ما حصل في ذلك اليوم، فتقول جازمين “استيقظت من النوم الساعة 8:15 صباحاً بسبب صراخ زوج والدتي الذي أتى باكياً ليخبرني أنّ براين توفي فبدأت بالصراخ والبكاء”.
والجدير بالذكر، أنّ براين كان يقضى عدّة أيّام في منزل جدته برفقة شقيقه أوستن البالغ من العمر عامين.
وكانت جازمين قد أرسلت كلّ من براين المصاب بالتهاب الغدة النكفيّة، وشقيقه أوستن إلى منزل جدتهما، خوفاً من أن تنتقل العدوى إلى طفلها الصغير إيفان الذي يبلغ من العمر 4 أشهر فقط.