في عز الحر: جد وحفيده نزلا من سيارة “التاكسي”… وهذا ما فعلاه
مع الإرتفاع الشديد في درجات الحرارة، ونظراً لكون سيارته غير مكيفة على الأرجح، قرر “الجد” أن يترجل من سيارة الأجرة (التاكسي) التي يقودها ليستلقي مع حفيده تحت ظلال إحدى الأشجار مقابل مؤسسات الإمام الصدر في صور، عله يجد فيها رحمة من قيظ الصيف ونسماته اللاهبة….
بعض المارة ارتابوا الأمر وظنوا أن ظرفاً صحياً ألم به، ولكن لما تبينوا حاله تمنوا له…”استراحة موفقة”….