وهّاب يصدم | سنة ٢٠١٧ ستكون سنة الدفن
اعتبر الوزير السّابق وئام وهاب انه “مع سقوط حلب تكون مقبرة المشروع التركي السعودي القطري قد فتحت وستكون سنة ٢٠١٧ سنة الدفن وما سيبقى عصابات متفرقة”.
وقال في سلسلة تغريدات له عبر تيوتر:”لم يخطر ببال لندن أن تستدعي سفراء السعودية وقطر وتركيا لتسألهم عن الارهابيين الذين ارسلوهم الى سوريا”، مشيراً الى ان “بريطانيا منافقة بامتياز”.
وأضاف غامزا الى الوضع الداخلي لاسيما داخل البيت الدرزي، متسائلا “هل استفاق رفاقنا وأمراؤنا وبكواتنا على الغبن اللاحق بنا بعدما عبر القطار ؟”.